Gotinên Pêşiyan
Gotinên kal û bavan, rênîşanderê jiyanê ne.
DÛVÊ MIRÎŞKÊ SER QUNÊVÊ YE YAN QÛNA WÊ BIN DÛVÊ WÊ VEYE
سأروي لكم اليوم قصة الجاجة وذنبها كان المرحوم احمد خجي شخص بارع ونكتجي. في يوم من الايام وهو في دمشق مع اهل القرية يعملون وينامون ينفس المشروع كان عندهم شخص يدعى فرهاد وكان على نياتو..... فقال المرحوم احمد: فرهاد نحن عندنا جاجات امرهم غريبه وكتير متشابكة فقال فرهاد: كيف يعني خالو احمد؟ فقال المرحوم احمد : والله يا فرهاد الجاجات من الصبح للظهر ذيلهم فوق مؤخرتهم (ديفكي وا سر قونا وان ره يه) ومن الظهر الى المساء مؤخرتهم تحت ذيلهم (قونا وا ن بن ديفيكي وان ره يه) فقال فرهاد : الله وكيلك خالو انا لحد هلا ما شفت هيك جاجات والله امرهم غريبة او هن عايشين عندكم بالقرية.... فقال المرحوم :اي والله اذا ما بتصدق تعال للقرية او شوفهم فرهاد : لا خالو انا بصدق منك والله....
KERÊ OSMAN EFENDÎ
تُستخدم هذه القصة في بعض المجالس للقول بأن شخصًا ما في تخلصه من عادة سيئة "يُشبه حمار عثمان أفندي" كان حمار عثمان أفندي يشم روث (براز) الحمير على الأرض ثم يقوم بحركات غريبة ويرفع رأسه ويكز على أسنانه. قام عثمان أفندي بملء وعاء علف (جهور/معلاف) بروث الحمار وعلّقه على رأس حماره لعدة أيام، مما جعل الحمار يكره الرائحة والروث .ذهب به بإحدى الطرق لتجربة حماره وهل ترك هذه العادة. ولما شاهد الحمار الروث (البراز) على الأرض فر وهرب منها . فضحك عثمان افندي بنجاح فكرته
YÊ GUH NEDÊ MEZINA LI WA TÊ ŞAXÊ BIZINA
يقال في سياق الطاعة والمشاورة مع كبار السن لأن دروس الحياة والتجربة علمتهم كثيرا. وليس كبار السن فقط بل القادة و اهل العلم والفلاسفة. وان تجارب الحياة هي أكبر مدرسة وجامعة.
HETA KEFA DEST REŞ NEBÊ TAMA DEVÎ XWEŞ NABÊ
ياتي على سياق الذين يعيشون على اكتاف غيرهم ومتطفلين فلا يعرفون قيمة الأموال التي يجنونها ويصرفونها بدون حساب و لملذاتهم الشخصية . ولكن الذين يكدون ويعملون بجهدهم وتعبهم يعرفون قيمة الأموال التي اكتسبوها ويصرفونها وفق حاجاتهم وحاجة اسرتهم